The Fact About القيادة النسائية في المدارس That No One Is Suggesting

Wiki Article



لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تقوم هذه الخدمة بالتحقق من التشابه أو الانتحال في الأبحاث والمقالات العلمية والأطروحات الجامعية والكتب والأبحاث باللغة العربية، وتحديد درجة التشابه أو أصالة الأعمال البحثية وحماية ملكيتها الفكرية.

ولأن هذه السمات مرتبطة تقليدياً بالذكورة وبصفات القادة، أصبح مفهوم القيادة أيضاً مرتبطاً بمفاهيم الذكورة.

مدرسة جدة المتطورة لتعليم قيادة السيارات في جامعة الملك عبد العزيز

وتعتقد أكشي شاولا، الباحثة المستقلة في دلهي التي أنشأت النشرة الإخبارية "النساء تقود"، أن وسائل الإعلام والشخصيات أو الجهات التي تساهم في توجيه الثقافة الشعبية تلعب دوراً رئيسياً في النظرة إلى تولي النساء مناصب قيادية.

كانت السيدة الأولى الثانية والثلاثين في الولايات المتحدة واحدة من أكثر القيادات والأيقونات التي كانت تحظى باحترام كبير في زمنها. كانت إلينور روزفلت ناشطة في الدفاع عن الحقوق المتساوية للنساء والأقليات.

أَدّت الزّيادة الهائلة في عدد القيادات النّسائيّة للمدارس من أواخر الثمانينيّات إلى التِّسعينيّات في أمريكا الشّماليّة إلى ظهور طفرة جديدة.

والقائد الموفق : هو الذي يستطيع أن يستحث مرؤوسيه، أو أن يوحي إليهم كي يقدموا كل ما يستطيعون تقديمه من مدخر قواهم العقلية وابتكاراتهم.

كذلك بالنسبة للعادات والتقاليد، فنجد أن الذكور غير موافقين على أن العادات والتقاليد تمنع من النظر إلى المرأة أنها تساوي الرجل في العمل القيادي، بينما الإناث يوافقن على أن العادات والتقاليد تمنع من النظر إلى المرأة إنها مساوية للرجل.

هذا، وتركت القيادة قلقاً لدى قلة من النساء المستجوبات مصدره تفاوت بين مفهومهن ومفهوم مرؤوسيهن لها. هذا التفاوت حرك لديهن مشاعر ملتبسة ووضعهن في موضع التأمل والمراجعة للذات في أبعادها كافة، ولموقع القيادة من الأنوثة والذكورة في ثقافتنا الاجتماعية، وكانت مناسبة، لدى بعضهن، لاستدخال سمات في شخصيتهن من الأنوثة أو من الذكورة كانت غائبة لتساهم في إحداث توازن "أندروجيني" بينها بدا أكثر ملاءمة في الممارسة القيادية.

وفي هذه الأيام، عدد الطالبات في الجامعات يفوق القيادة النسائية في المدارس عدد الطلاب بكثير".

ونحن توسلنا المقابلة نصف المقيدة، طرحنا فيها أسئلة موحدة وأخرى ولدتها إجابات هؤلاء النساء والاستطرادات عليها. واشتلمت المقابلة على سبر نواح مختلفة من القيادة: الرواية الشخصية لمسارها، ومسوغات الاختيار لشخصها، والتصورات التي حملتها لها، وتقييمها لأدائها، وتأثير المرؤوسين في أدائها، وتأثرها الشخصي بالموقع القيادي، والوجه الأنثوي من قياديتها، ومقارنتها بمواقع قيادية أخرى، ومواجهتها للأزمات التنظيمية والأزمات العامة.

–  الأول: كون الرئيسة المعنية مؤسسة لمنظمتها أو من مؤسسيها، أو كونها تدرجت بدون منافسة على سلم الهرم القيادي وحظيت، في كل من الحالتين، باعتراف الجميع بتفوق كفاءتها على الباقين، فجاء اختيارها شبه تلقائي غير محكوم بالمنافسة.

Report this wiki page